فن الكوتشينج كمهنة في حياتك:
من خلال حياتك اليومية انت تمارس كل مهامك، وتعطي العشرات من التعليمات لشخصيتك، للتواصل مع الناس. والتواصل مع أجل أهدافك.
توصلك اليومي انعكاس لتفكيرك، وبقدر ما يجب أن إعدادك لحوار تقوده مع ذاتك، بقدر تطور شخصيتك للتعامل مع أهدافك.
الموجه أو بلفظ آخر الكوش هو الذي يمارس العمل مع الناس، ولأجل تعزيز مهام التوجيه جعلهم يمارسون مهنة، واعدة تجعلهم ينظرون إلى حياتهم بطرق تنظم تصرفاتهم، وترتب أفكارهم.
الغرض من وجود موجه متخصص، هو قدرة الموجه في:
أولا تخفيف التوتر في تفكيرك
ثانيا تحديد انتباه على أفكارك
ثالثا تنظيم معلومات تفكيرك
رابعا جعل حوارك مع نفسك كله هادف
خامسا ترتيب الأفكار التي تخص أهدافك
سادسا تدريبك للتخلص من مشاعر سلبية
سابعا: تحديد فهم لشخصيتك.
المهم في مهنة الكوتش:
أمكانية ممارستك مهنة الكوتش بسهول، في حالة ممارسة تدريبك التوجيه، ومع ممارستك فأنت تطلق مهارات توجيهك لذاتك، وبعد مرور وقت قصير تستطيع ممارسة توجيهك للناس.
الآن بإمكانك فعليا ممارسة مهنة التوجيه، بتدرب سريع على كل تفاصيل توجيه شخصيتك للعمل كموجه متخصص، يعرف كيف يتعامل مع الناس كعملاء، وتعرف كيف تقود جلساتك وعملك مع عميلك، ولأجل أن توصل عملك إلى هدفه أو حاجته، وتوصل عميلك إلى النتيجة التي يرغب في أن يحققه مع عملائه.
التوجيه يدفعك إلى جعل عملك ينقلك إلى درجه عالية من المعرفة والقدرة على الإنجاز لكل جلساتك الخاصة في مهنتك كموجه أو كمتخصص في مهنتك.