الكوتش المعرفي
ما هي السلوكيات المفيدة لك، وهي مهمة وتعبر عن قيمك؟
ما هي الرسائل التي توصلها للناس المحيطين بك؟
كيف تختار التصرف المناسب مع علاقاتك؟
ما هو الهدف من تواصلك مع الناس؟
الكوتش هو الذي يوصلك إلى النتائج التي تطمح إليها.
الآن، يمكنك القيام بنفس المهام التي ينفذها الكوتش
من خلال عملك كموجه، تمارس ما يحتاجه الناس منك. إليك كيف:
- كيف ينتبهون على تصرفاتهم ويعرفونها.
- من أين يبدأ الناس تعاملهم مع أنفسهم.
- ما الذي يحتاج العملاء إلى معرفته للتعامل مع شخصياتهم وطباعهم؟
- كيف يستطيع العميل ممارسة الكوتش لنفسه؟
- ما هو الدور المهم بالنسبة للناس وتستطيع تقديمه لهم؟
أولاً: الكوتش لنفسه
أنت بحاجة إلى أن تعمل على تنفيذ التوجيهات والتعليمات لنفسك. بناءً على نجاحك وملاحظاتك للنتائج، تستطيع الثقة في إعطاء التعليمات لنفسك وللآخرين.
المهم هو أن تمارس بشكل جيد وباهتمام وملاحظة مستمرة لتواصلك مع نفسك وبصفتك موجهًا لشخصيتك.
أهمية الممارسة للكوتش
الممارس هو رائد في إدارة الأعمال والتدريب والتوجيه النفسي. ممارسة الكوتشينج هي نقلة مهمة لك لتتعلم:
- كيف تفكر بإيجابية
- كيف تواجه أفكارك
- كيف تتعرف على نفسك
- كيف تبني علاقات أفضل لك
- كيف تتواصل بناءً على أهداف مهمة
- كيف تقود كل حوار وعلاقة
- كيف تتعامل مع كل ضغوطات
- كيف تنطلق في مجال عملك كموجه
- كيف تتواصل مع عملائك وتبني قاعدة من المهتمين
الكوتش يعلمك كل شيء يمكن أن يساعدك فيه.