الكوتش والتوجيه مستقبل واعد تاريخ التدريب والتعليم العقلي والتطوير ، حقق قفزة كبيرة في العالم عندما قدم نماذج مطورة من تخصصات

التمكن في إدارة حياتك الكل من الناس غير مدركين لأهمية الرسائل التي تمارسها العقل وتأثر بها على حياتك أن هدف صياغة الرسائل هو أن تدعم الحديث الذي تفكر فيه وتعزز ثقتك بالنجاح والنمو والتفكير الهادف والتفكير بالمصلحة الإيجابية.

الكوتشينج في حياتك الكوتش الاسم المقرب الي تطوير الشخصية اختار اسم التوجيه وفق الوظائف التي يمارسها الكوتش في عالم الاعمال.

الكوتش مسيرة حياة ينطلق عمل الكوتش في مهنة احترافية تساعد الناس في الثقة في ذواتهم، وزيادة قدرتهم في التعامل مع ظروف حياتهم، الكوتش او الموجه يفكر في مستوي متجدد من التفكير الحر.

التأهيل وفق اَلية الممارسة بناءاً علي تعدد مراحل التأهيل والنجاز ولا بد أن يصل الممارس لمستوي المتخصصين للعمل في مجال التوجيه ولارشاد كما يقدم العمل مساحة لممارسة العمل الذي يوافق ويناسب الامكانيات الشخصية والامكانيات المتوافرة المقدمة في برامج التدريب والتي خصصت وصممت وفق النظام

دورة ادارة عمل الكوتشينج اونلاين حضور عبر تطبيق الزوم مجاناً تقديم/ د ناصر الفريح يوم 24 / 10 / 2022 الساعة 5 مساءاً بتوقيت الكويت عبر تطبيق زوم

يمكنك الآن مشاهدة تغيرات سريعة بالعمل مع عملك كمستشار وموجه خاصه عندما تتعلم لغة الاستشارات والتوجيه، والتي تتحول كل التوجيه والجلسات إلى لغة الأهداف. لغة عمليه […]

الكوتش الحياتي مهنة عملية تجعلك تستطيع النجاح في حياتك والتعامل مع كل ضغوطاتك والمواجهته والحوار عبر طرق التفاوض والنقاش الايجابي .

كيف تصبح مدرب الحياة ؟ مهنة رائدة في عالم الأعمال، بإمكانك ممارسته في عملك ومع عائلتك، وعلاقاتك وحتى تحقق نجاحك مع الجميع. الكوتش والموجه: مجموعة من المهارات العملية والتي تجعلك تمارس تقديم شخصيتك بطريقة مؤثرة على الناس ومع علاقاتك وعملك.

أهمية التوجيه الحياتي واحتراف مساعدة الناس الكوتش الحياتي المتخصص الذي يتناسب مع كل عملاء، يستطيع التواصل والتعامل مع كل ظروف الحياة والأهداف التي يحتاجه العملاء ولكل المواضيع الحياتية.

طموحك الحقيقي هو الإمكانيات التي يقدمها ثقافة مهن الكوش أو التوجيه في العالم ، يتخطي حدود مهنة واحدة ، فعليا تستطيع التعامل

مستقبل عملك كا لايف كوتش . التوجيه الكوتش يتمدد لكي يشمل مجالات عمل جديده ولكى تنجح في عملك كموجه لابد من قيادة ذاتك في ممارسة التوجيه والذي يعتمد على نموك في التوجيه الذي تمارسه في تخصصك وداخل مجالات حياتك ومهنتك ومع علاقاتك.