لعلك تسأل ما هى العلاقة بين التوجيه وبين الثقة بالنفس والجواب هناك علاقة ضروريه بين الثقة والنفس وبين التوجيه، ليس الان أن ينجح فى مهمة تتعلق بأهتمامات الناس وأهدافهم ولا قد يظهر عليهم درجه كافية من الثقة بالنفس .
الكوتش نقلة إلى الامام هناك بعض مجالات العمل تتطلب تغييرات كبيره في الشخصيات ومن تلك التخصصات هو الكوتش .يعتبر التوجيه مجال عمل يتطلب تغيرات إيجابية فى شخصية من يرغب فى العمل.
عندما نتكلم عن الالقاب فإننا نستطيع التحدث عن طبيعة عمل محددة ولكل مهنة. إلا أننا عندما نتحدث عن الكوتش فإننا نتحدث عن طبيعة عمل تتسع حتي تكون تشمل عدة وظائف أخري غير . ويمكن المتابعة الذهنية ومعرفة ماذا يعني ان تكون شخص تعمل بعدة وظائف تناسب احتياجات الناس وعملاءك .
إذا تعاملت مع لايف كوتش فسوف تلاحظ أنك تقوم بالتفكير بطريقة جداً عملية .وأنه يشير موضوعك بأستقلال عن باقي المواضيع، وأنك تبحث عن وصف جديد لحياتك، أو وصف إيجابي ومن جهة إيجابيه.
كيف يساعدك اللايف كوتش ؟ أن قرارك بممارسة الكوتش لحياتك، ينعكس عليك بشكل واضح عندما تبدأ الاستيقاظ الصباحي، تشعر بحيوتيك وأنت تبدأ يومك. قد تجد نفسك متحمس أكثر لمواجهة يومك.
الكوتش تطوير لإدارة حياتك نحن في حياتنا اليومية لدينا الكثير من المهام الضرورية، وبقدر ما ننجز تزداد المهام الحياتية. وحتى الواجبات الاجتماعية، والتواصل مع العمل كل ذلك يعد مهام ضرورية بالنفس لنا. يمارس الكوتش في العادة مهامه بطريقة تميل الي الإدارة العملية.
الكوتش وقيادة الاهداف تعتبر الاهداف الاهم في حياتنا، بواسطة الاهداف نحقق ذواتنا، وبواسطة الاهداف نتعرف على احتياجاتنا، تعبر الاهداف عن طموحنا، وتعزز اهتمامنا في حياتنا.
التمكن في إدارة حياتك الكل من الناس غير مدركين لأهمية الرسائل التي تمارسها العقل وتأثر بها على حياتك أن هدف صياغة الرسائل هو أن تدعم الحديث الذي تفكر فيه وتعزز ثقتك بالنجاح والنمو والتفكير الهادف والتفكير بالمصلحة الإيجابية.
ثقافة تدريب ذاتك أن ثقافة تدريب الذات هي الثقافة الأهم والأحدث في عالم التنمية، ليس هناك فرصة أفضل لأطلاق نمو شخصيتك أكثر من تلك التي تعلق أنك تمارس التواصل مع نفسك بدافع تنمية شخصيتك ومهاراتك.
كيف اكون ممارس لايف كوتش ؟ التوجيه إنطلاقة جديدة لك في تأسيس قدرتك لبناء أفكار مهمة لك، أو التجرأ في تصرفات إيجابية تساعدك في تحسين عملك وعلاقاتك ، وتحسين ظروفك ، وزيادة دخلك